الخميس، 3 ديسمبر 2015

مجلة الملحدين العرب . : العدد السادس والثلاثين لشهر نوفمبر 2015

مجلة الملحدين العرب . : العدد السادس والثلاثين لشهر نوفمبر 2015: صدور العدد السادس والثلاثين لـ (مجلة الملحدين العرب) بمواضيعه الغنية وتقرأون فيه: تقرير عن الحكم الجائر بالإعدام بحق الشاعر الفلسطيني...

الأديان من صنع الإنسان: من تناقضات القرآن وسرقاته الأدبية

الأديان من صنع الإنسان: من تناقضات القرآن وسرقاته الأدبية: أولا: من تناقضات القرآن قل لا أسالكم عليه أجرا إلاّ المودّة في القربى. (ها هنا لا يسأل أجرا) يا ايها الذين امنوا اذا ناجيتم الرسول فقد...

دوكنز: الجنس، والموت، ومعنى الحياة. الحلقة 1: الخطيئة

ريتشارد دوكنز. أصل الشرور؟ - الجزء الأول: وهم الإله

هيبةالجيش الروسي.الجيش الاحمر

الثلاثاء، 22 سبتمبر 2015

يا الهي اصحيح ما ورد في الكتب المقدسة من كلامك ..؟.

 
 يا الهي اصحيح ما ورد في الكتب المقدسة من كلامك ..؟.

 يا رب اصحيح ان كل ما جأ في التوراة والانجيل والقرآن مصدره انت .. ؟.
 ايعقل ان تكون تلك الاقاويل التي اوردتها تلك الكتب تعبر عن صانع هذا الكون العظيم
 بمجراته ونجومه وكواكبه وخالق كل ماعليه من بشر وحجر وشجر وخالق كل شيء .. ؟.
 اصحيح يعقل ان تلك الكتب التي تدعى سماوية مقدسة ترتقي الى مستوى عظمة ذلك الأله
الذي خلق وصنع وابدع كل شيء ..؟.
 محال محال محال ان يكون ذلك الحشو من الكلام الذي حوته تلك الكتب من عند صانع السماوات والارض.
 فماتضمنته تلك الكتب من قصص واحداث واساطير لايعدو ان يكون جهد بشري بحت ليس الا ..
 فرضته البيئة الثقافية الخصبة لزمن معين ومنطقة معينة لقوم او لقوميات متجاورة
 وذات تقارب فكري تنافسي ميال الى العدا والتنازع وادعى الافضلية بين تلك القوميات
ذات التراث العقائدي الواحد او المتشابة وان اختلف في التفاصيل بقصد التميز
 وذلك لادعى الاحقية وصواب المشروع الديني وذلك لابطال شرعية المشروع الديني للغير.
 وهكذا اليوم حال اولائك القوم الذين يؤمنون بتلك الكتب المقدسة صراعات ونزاعات وحروب
فيمابينهم عمرها مايقارب عشرون قرن.

 
 المتابع توانقر
twanqr@gmail.com

ووهبنا له اسحاق ويعقوب دون ذكر اسماعيل



 ووهبنا له اسحاق ويعقوب دون ذكر اسماعيل !؟
‏ اليس اسماعيل هو ابن ابراهيم الأكبر واخو اسحاق وامه هي هاجر جارية سارة والتي اهدتها الأخيرة الى زوجها ابراهيم بعدما يأست من ان تنجب له ولدا؟.
‏ ثم غارت العجوز العاقر من جاريتها هاجر بعد أن  تزوجها ابراهيم وخلفت له اسماعيل وقامت حينها بتحريض ابراهيم على طردها وبالفعل تم نفي هاجر وابنها اسماعيل الى صحراء الجزيرة العربية الى مكة.
‏ وبعدها بسنوات مر الملائكة على ابراهيم وهم في طريقهم لتدمير قوم لوط وبشروا زوجته بغلام (اسحاق) تلك هي الرواية الأسلامية التي وردها القرآن.
‏ والسؤال هنا لماذا تم تجاهل اسماعيل وذكر اسحاق وابنه يعقوب (حفيد ابراهيم) ووهبنا له اسحاق ويعقوت مع انه ذكر اسماعيل في نفس سياق السورة او الأية من ظمن الانبياء ولم يشر على انه ابن ابراهيم.
‏ علما انه تم الأشارة في سور وآيات أخرى بان اسماعيل هو ابن ابراهيم.


 المتابع توانقر
twanqr@gmail.com